غابت كل الوسائل الحضارية التي تعبر عن فرح الفوز والانتصار في طرابلس.. وتصدر اطلاق النار الواجهة من جديد، ربما بات الوسيلة الاكثر تماشيا مع دولة ديمقراطية تطالب بالحرية والسيادة والاستقلال، حرية حمل السلاح، سيادة خرق الامن، واستقلالية الناس عن بعضهم البعض
أكمل القراءة »