الرئيسية » أخبار محلية » محاضرة للاب علاوي عن “الادمان ومشاكله” في أميون
الادمان ومشاكله" عنوان المحاضرة التي حاضر فيها الاب مجدي علاوي مؤسس جمعية سعادة السماء لمعالجة ادمان المخدرات في مدرسة "راهبات القديسة تريزيا"، في قاعة مسرح المدرسة في حضور الهيئة التعليمية والادارية

محاضرة للاب علاوي عن “الادمان ومشاكله” في أميون

الادمان ومشاكله” عنوان المحاضرة التي حاضر فيها الاب مجدي علاوي مؤسس جمعية سعادة السماء لمعالجة ادمان المخدرات في مدرسة “راهبات القديسة تريزيا”، في قاعة مسرح المدرسة في حضور الهيئة التعليمية والادارية وطلاب المدرسة في أميون الكورة.
بعد كلمة ترحيب من رئيسة المدرسة الاخت نجاة رومانوس اشارت الى أهمية توعية الطلاب والنشء لمساوىء الادمان، ثم عرفت بالمحاضر وأثنت على احترامها لقدسية العمل الانساني الذي يقوم به.
بداية عرض الأب علاوي مسيرة حياته واكتشافه لدعوته وكيف باع منزله وهو الكاهن المتزوج وله عائلة لايواء ومساعدة المدمنين والمشردين، ثم تناول طرق العلاج التي يتبعها في علاج الادمان في المركز والتي تعتمد أساسا على الصلوات والتأمل.
ثم تحدث “عن كيفية بناء المركز وتوزعه واقسامه والمراحل المستقبلية التي يسعى لبنائها ليتمكن المركز من استيعاب أكبر عدد ممكن من المحتاجين للعلاج.
وتوجه علاوي بالشكر لكل من يقدم المساعدة معنويا وماديا لانجاح هذا المركز والهدف الذي انشيء من أجله.
ثم كانت شهادة حية لأحد الشباب المدمنين الذين تعالجوا نهائيا من الادمان فقال: ان الصلاة والتقرب من الله بمساعدة المركز ساعدته على التخلص من عادة الادمان والتي اثرت على صحته الجسدية والنفسية وعلى علاقته بمحيطه وبمجتمعه. معتبراً نفسه انه كان من بين الاموات، شاكراً هذه المبادرة التي تساعد وتحمي الشباب من الضياع والدمار.

شاهد أيضاً

شائعات تطال المرشحين العلويين… أوساطهم: لا مصلحة لأحد من خسارة أصواتنا

دموع الاسمر لا يزال مرشحو المقعد العلوي من سكان جبل محسن يتخبطون نتيجة الشائعات التي …

تعليق واحد

  1. يا ابونا مجدي صدقني انا دايما بتابع برنامجك كل يوم جمعة وبتاثر بلي بيصير وببكي على هولاء الشباب حتى ابني وقع فيها بس مش مخدرات في بعض الشباب لعبو بعقلو في تزوير شهادة تعيين في الجيش حتى يشترو عليها بعض الاشياء المهم انكشفت وراح فيها ابني وطلوة من الجيش ولآن بدون وضيفة بطلب منك يا ابونا العزيز انك تصليلو حتى يرجع لموقعه وصلي لاجلنا جميعا وانا بآمن فيك وبرتاح لما بسمعلك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *