الرئيسية » أخبار محلية » حملة تواقيع على العلم الفلسطيني في طرابلس
بإشراف مسؤول الأندية الشبابية للجماعة الإسلامية في طرابلس الأستاذ كفاح المغربي، نظم شباب نادي الفتيان للعلم والإيمان التابع للأندية الشبابية للجماعة حملة

حملة تواقيع على العلم الفلسطيني في طرابلس

بإشراف مسؤول الأندية الشبابية للجماعة الإسلامية في طرابلس الأستاذ كفاح المغربي، نظم شباب نادي الفتيان للعلم والإيمان التابع للأندية الشبابية للجماعة حملة تواقيع على العلم الفلسطيني تضامناً مع سكان بيت المقدس والأقصى المبارك تحت شعار:” من طرابلس الى بيت المقدس…شعب واحد…مقاومة واحدة…في وجه غطرسة محتل واحد” ، حيث جال الشباب على معظم الفعاليات السياسية والحزبية والشخصيات ومؤسسات المجتمع المدني في طرابلس ومن أبرز الموقعين على العلم: مفتي طرابلس والشمال الدكتور القاضي مالك الشعار، الرئيس عمر كرامي، الرئيس نجيب ميقاتي، النائب أحمد كرامي، النائب السابق أسعد هرموش، المهندس عبدالله بابتي رئيس المنتدى الحر، الشيخ هاشم منقارة رئيس مجلس قيادة حركة التوحيد الإسلامي، مسؤول الجماعة الإسلامية في طرابلس الدكتور ناهد غزال، الشيخ بلال سعيد شعبان أمين عام حركة التوحيد الإسلامي، رئيس المنطقة التربوية في الشمال حسام شحادة، رئيسة مؤسسات الجنان التربوية الأستاذة الدكتورة منى حداد يكن.

وفي ختام التواقيع سلم الأستاذ كفاح المغربي العلم  في مركز الجماعة بطرابلس إلى المسؤول السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس في الشمال الأخ أبو ربيع الذي وعد بتسليمه إلى قيادة الحركة، شاكراً ومثمناً هذا التحرك الذي قام به شباب نادي الفتيان للعلم والإيمان لما للشباب من دور وأمل في تحرير المقدسات واعادة أمجاد الأمة.

وكان شباب نادي الفتيان للعم والإيمان قاموا بتوزيع منشورات دعت الشباب اللبناني إلى ضرورة العمل الدؤوب للحفاظ على إحياء القضية الفلسطينية وتفعيل هذه النشاطات من خلال المشاركة في هذه الفعاليات والعمل على استخدام الإنترنت كوسيلة للتواصل مع أكبر عدد ممكن من الشباب اللبناني والعربي لإظهار فرعنة الصهاينة وتعديهم على مقدسات المسلمين والمسيحيين معاً في بيت المقدس أولى القبلتين وثالث الحرمين، كما وعمل شباب نادي الفتيان على جمع التبرعات من المساجد عقب صلاة الجمعة.

شاهد أيضاً

شائعات تطال المرشحين العلويين… أوساطهم: لا مصلحة لأحد من خسارة أصواتنا

دموع الاسمر لا يزال مرشحو المقعد العلوي من سكان جبل محسن يتخبطون نتيجة الشائعات التي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *