الرئيسية » أخبار محلية » مندوبو ثانويات الشمال بحثوا في استكمال التحرك لتحقيق مطالب الاساتذة
مندوبو الثانويات الرسمية في الشمال اجتماعهم المقرر في مركز فرع الشمال في ثانوية طرابلس الرسمية للبنات (البولفار)، تحضيرا لاجتماع مجلس المندوبين المركزي الذي سيعقد في بيروت الاحد في 18 الحالي، وناقشوا حصيلة الاجتماعات والاتصالات

مندوبو ثانويات الشمال بحثوا في استكمال التحرك لتحقيق مطالب الاساتذة

مندوبو الثانويات الرسمية في الشمال اجتماعهم المقرر في مركز فرع الشمال في ثانوية طرابلس الرسمية للبنات (البولفار)، تحضيرا لاجتماع مجلس المندوبين المركزي الذي سيعقد في بيروت الاحد في 18 الحالي، وناقشوا حصيلة الاجتماعات والاتصالات مع المسؤولين والوعود والمواقف التي أعلنوها امام الهيئة الادارية للرابطة، وبحثوا في استكمال التحرك حتى تحقيق مطالب استاذ التعليم الثانوي . وبعد الاجتماع أصدر المجتمعون بيانا أكدوا فيه “الالتزام الكامل بالواجبات التربوية تجاه الثانوية الرسمية ومصلحة الطلاب وانهاء العام الدراسي بشكل طبيعي ومنتج، والالتزام المطلق بالمسؤولية النقابية تجاه المطالب المشروعة والحقوق المكتسبة لأستاذ التعليم الثانوي”.
واستغرب المجتمعون “سياسة المماطلة والتسويف من قبل المسؤولين في تلبية المطالب المحقة والمطالبة بضرورة ترجمة قناعاتهم بأحقية هذه المطالب الى مشاريع قوانين تعرض في مجلس الوزراء قبل إقرار موازنة العام 2010″، وقرروا “تصعيد التحرك من أجل استعادة الموقع الوظيفي والمهني والمادي والمعيشي لأستاذ التعليم الثانوي واستعادة ما تبقى من ال(60%) (7 درجات كاملة) لقاء الزيادة في ساعات العمل التي فرضها القانون 53/66 والتي ما زال الأساتذة الثانويون ينفذونها دون مقابل منذ صدور القانون 717 سنة 1998”.
واشار المجتمعون الى انه “اذا لم يتم التوصل عبر الحوار، مع المسؤولين الى ترجمة اقرارهم بمطلبنا والعمل على تصحيح الخطأ القانوني الذي ارتكب بحقنا منذ العام 1998، يقرر مجلس المندوبين في الشمال: تفويض الهيئة الادارية لرابطة أساتذة التعليم الثانوي الرسمي في لبنان تحديد الخطوات التصعيدية الكفيلة باستعادة الحقوق وتحديد المواعيد التي تراها مناسبة، قبل انتهاء العام الدراسي الحالي”.

شاهد أيضاً

شائعات تطال المرشحين العلويين… أوساطهم: لا مصلحة لأحد من خسارة أصواتنا

دموع الاسمر لا يزال مرشحو المقعد العلوي من سكان جبل محسن يتخبطون نتيجة الشائعات التي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *