صدى عكار أخبار عكار طرابلس وشمال لبنان. تغطية لآخر الأخبار والنشاطات في عكار لإيصالها للعالم والمغترب العكاري. اول موقع عكاري يعنى ب محافظة عكار وشمال لبنان
مقالات مشابهة
خرجت جامعة الجنان الدفعة الثامنة عشرة من طلابها من جميع الكليات في حضور راعية الحفل الدكتورة منى حداد يكن ومدير عام التربية والتعليم الدكتور أحمد الجمّال ممثّلاً فخامة رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان، الوزير السابق النائب الدكتورأحمد فتفت ممثّلاً الرئيس المكلّف الشيخ سعد الدين الحريري، مفتي طرابلس والشمال الشيخ الدكتور مالك الشعار، الدكتور عبد الإله ميقاتي ممثّلاً الرئيس نجيب ميقاتي، الدكتور مصطفى الحلوة ممثّلاً الوزير محمد الصفدي، حرم الوزير جان عبيد، وممثلو نواب وفاعليات دينية ونقابية ورؤساء بلديات.
بداية مع النشيد الوطني اللبناني وتقديم من الدكتور حسام سباط رئيس قسم الترجمة والتعريب بعدها كان استقبال موكب الخرّيجين والخريجات على أنغام موسيقى التخرج وتصفيق الحاضرين، فاستقبال موكب عمداء وأساتذة الجامعة يتقدمهم نواب الرئيس.
كلمة الخريجات ألقتها الطالبة ربى زريق من قسم إدارة الأعمال.
ثم ألقى رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور رأفت طوط كلمة قال فيها: ها هي جامعة الجنان تضع لبنة من لبناتها لبناء جيل يتسلح بالعلم والمعرفة، لمسايرة التقدم العلمي والحضاري، وها نحن اليوم نجني ثمار ما حققته الجامعة من تطور.
ونبه الخريجين والخريجات بالقول: اياكم الانجرار وراء الهجرة إلى الخارج فوطنكم بحاجة ماسة إليكم رغم الظروف الصعبة التي يمر بها. مبشراً الجميع بفروع وكليات جديدة في العديد من المناطق اللبنانية، مع اعتماد النظم الحديثة كالتسجيل عبر موقع الجامعة على الانترنت وربط الطلاب في شبكة متكاملة مع أساتذتهم وجامعتهم أينما كانوا وفي أي بقعة من العالم.
وفي ختام الحفل تمّ توزيع الشهادات على الخريجين، مع عمداء الكليات أ.د. علي لاغا، د.عمار يكن، د. محمد خالد، د. هدى حداد، د. غادة صبيح، ونائب الرئيس للشؤون الأكاديمية الدكتور بسام حجازي، وبمشاركة كلّ من الدكتور أحمد الجمّال، والمفتي الدكتور مالك الشعار، والوزيرالدكتور أحمد فتفت، والدكتور عبد الإله ميقاتي، من جميع الكليات، كلية إدارة الأعمال، الآداب والعلوم الإنسانية، الإعلام، الصحة العامة، التربية، وقسم الإعجاز العلمي.
نهايةً أعلن الدكتور سباط عن رغبة الأستاذ الإعلامي عبد القادر الأسمر والد الشهيد ماجد الأسمر عن تبرّعه عن روح ولده بمكتبته الثقافية الخاصّة بالمجلات الأدبية والفكرية والدينية المنوّعة، ليفيد منها طلاب كلّية الإعلام في بحوثهم.