أرشيف الوسم : عكار

سوق خضار في عكار .. طموح المستهلك العكاري قبل المزارع ، لما في إنشاء هذا السوق من أهمية في توفير السلع بأسعار تتناسب مع المواطن العكاري في منطقة هي بالأساس ذات طابع زراعي. سهل عكار الخصيب

قص مدير اعمال عصام فارس في لبنان المهندس سجيع عطية شريط افتتاح مهرجان "صيف رحبة" تحت عنوان "الاغتراب الرحباوي في العالم"، والذي تنظمه بلدية رحبة واقيم للمناسبة احتفال في قاعة عصام فارس في القصر البلدي تحدث فيه غسان القرعان باسم اللجنة المنظمة للاحتفال موضحا

اعلنت وزارة الزراعة ان مباراة الدخول الى السنة الاولى في المدارس الزراعية الفنية الرسمية للعام الدراسي 2009/2010 ستجري يومي الاثنين والثلاثاء في 28 ايلول 2009 في المدارس الزراعية الفنية في

خرّجت "مؤسسة الصفدي" الدفعة الأولى من المتدربات ضمن "مشروع محو الأمية" في عكار"، والذي تم إطلاقه في "مركز الصفدي للتنمية الزراعية"- دير دلوم بهدف إكساب النساء والفتيات الأميات القراءة والكتابة، إضافة إلى رفع مستواهن الثقافي والمعرفي، حيث قامت المشرفة على المشروع عين الحياة مصوّل بتوزيع الشهادات

تقيم مؤسسة فارس مخيما ترفيهيا لاطفال بلدة بينو في عكار .. تحت شعار " من اجل غد افضل". واوضح المستشار الثقافي في المؤسسة ،المسؤول عن النشاط فايزفارس، ان الهدف منه ايجاد بيئة يتمكن خلالها الاطفال من اكتساب مهارات تنمي مواهبهم وتدريبهم على التفاعل مع الاخرين خارج بيئتهم المنزلية

علمتنا الطبيعة انه كلما توثقت علاقة العشق بين التربة وجذور شجرة مثمرة كلما كانت وفرة قطاف.وكلما كان الثمر طيب المذاق. من هنا ونحن عكاريون نفهم معنى ثمار عصام فارس اليانعة وهو الضاربة جذوره في ارض الوطن،وفي كل شبر من عكار الحبيبة. فلما لا يكون الإيمان بكره وتكون القداسة سره في "ميخائيل" وهو ابو "ميشال"ولما لا تكون المرؤة نتاج إنسانيته الأصيلة وتتبلور في

رعى المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي ممثلاً بقائد سرية درك عكار العميد خالد علم الدين حفل إزاحة الستار عن اللوحة التذكارية تخليداً لذكرى الملازم أول الشهيد أنطوان عبيد اثر تسمية الشارع الرئيسي في بلدية حلبا باسم الشهيد

كانت الآنسة جمانة كالجمانة "لؤلؤة" نادرة، بتفانيها، تعلمنا، وتنصحنا إلى غدٍ أفضل... كانت معطاءة بشرحها ومحبوبة من كل تلاميذتها لأنها تعبت من أجلهم ولخير مصلحتهم. كانت تريدنا أن نبدي احترامنا ليس بالوقوف عند الدخول الى الصفوف، بل بالطاعة

يا مدرسة اللغة العربية، لا أدري إذا كانت سترفدني هذه اللغة بالكلمات المناسبة، لعبر عما يعصف في وجداني من خلجات. أيتها الرسالة التي وجدت في شخصم تجسيداً ولا أبدع. تماهيت مع الرسالة التربوية ـ التعليمية، حتى صرت وإياها واحداً لا يتجزأ. فكنت حبراً يُخطّ على وريقات من لحمٍ،

وهل للكلام أن يشفي الكلوم؟ وهل للندب أن يمحو الندوب؟ هذه جميعها لا تبين، ولا تشفي، ولا تمحو، لكنها قد تبلسم داخلاً تتصارع فيه المشاعر. مشاعر حزن، مشاعر فراق، مشاعر